بعيّني رأيتكِ لا تكذبين
ورأُيا العيون دليلً مكين
فراودتُ نفسي أحُلُمً أرى
فقالَ فؤآد بلا ذا يقين
بكيتُ لعل دموع العيون
ستُطفي لهيب فؤآدي الحزين
عشقْتكِ من بينِ كلِ الأنام
وحُبكِ دُنْيا لقلبي ودين
لماذا بربكِ قولي الحقيقة
أما كُنْتُ طائع لما تأمرين
وكُنتُ أُصدّق تلك الشفاه
وما كنت أدري ما تُضمرين
أما قُلْتِ لي إن حُبّي حياة
وأين الحياة بما تفعلين
يدورالزمان ونحن ندور
وتأتي الليالي بما تجهلين
سلامٌ عليكِ أذا هزَّنا
لتلّكِ الليالي الجوى والحنين
هدمتي صروح الهوى غادتي
ومابيننا بات في الغابرين
بقلمي : عبدالرحمن محمد
ورأُيا العيون دليلً مكين
فراودتُ نفسي أحُلُمً أرى
فقالَ فؤآد بلا ذا يقين
بكيتُ لعل دموع العيون
ستُطفي لهيب فؤآدي الحزين
عشقْتكِ من بينِ كلِ الأنام
وحُبكِ دُنْيا لقلبي ودين
لماذا بربكِ قولي الحقيقة
أما كُنْتُ طائع لما تأمرين
وكُنتُ أُصدّق تلك الشفاه
وما كنت أدري ما تُضمرين
أما قُلْتِ لي إن حُبّي حياة
وأين الحياة بما تفعلين
يدورالزمان ونحن ندور
وتأتي الليالي بما تجهلين
سلامٌ عليكِ أذا هزَّنا
لتلّكِ الليالي الجوى والحنين
هدمتي صروح الهوى غادتي
ومابيننا بات في الغابرين
بقلمي : عبدالرحمن محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق