سنابل الروح تقطن محيط أنفاسي
تعزف في سكون والنظرات الشاردة
تعبث بالروح المشتاقة بلا جنون
تشدني أكثر فأكثر الى الأعماق
ومازلت أستجدي ترياق الروح
بين الخيال وكلام العشق
ولم أعبر بعد جبل الصقيع
والنجم يبرق داخل جرحي
لا أسمع أناشيد الريح المترامية
كل ما أعرفه بأن سيف الهوى
مازال يتارجح بين الحقيقة والخيال
مختفيا وراء الوعد المنتظر
وراء تلك الجدران الخانقة
في صمتٍ من سكون رهيب
يعزف على اوتار الروح المترنمة
بشعرٍ من نسيج الخيال
تبحث عن الحقيقة لتخرج الروح
من نفسها المظلم إلى نورٍ ينقل
الروح من الخيال إلى الحقيقة
فأستعيد ذاكرتي وأترك الحلم
بشغفٍ إلى أن يعود حاملاً الأمل
بقلم ياسر عياد
تعزف في سكون والنظرات الشاردة
تعبث بالروح المشتاقة بلا جنون
تشدني أكثر فأكثر الى الأعماق
ومازلت أستجدي ترياق الروح
بين الخيال وكلام العشق
ولم أعبر بعد جبل الصقيع
والنجم يبرق داخل جرحي
لا أسمع أناشيد الريح المترامية
كل ما أعرفه بأن سيف الهوى
مازال يتارجح بين الحقيقة والخيال
مختفيا وراء الوعد المنتظر
وراء تلك الجدران الخانقة
في صمتٍ من سكون رهيب
يعزف على اوتار الروح المترنمة
بشعرٍ من نسيج الخيال
تبحث عن الحقيقة لتخرج الروح
من نفسها المظلم إلى نورٍ ينقل
الروح من الخيال إلى الحقيقة
فأستعيد ذاكرتي وأترك الحلم
بشغفٍ إلى أن يعود حاملاً الأمل
بقلم ياسر عياد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق