جلستُ وقد نام الساهرون
أنظر في سماء اليومَ والغدِ
وكيف ركعنا أمامهم خانعين
وجاروا حتى على البحر والزبدِ
وتركتُ السهادَ بين الجفونِ
وخِلتُ أن جهنمَ مرقدي
فضاقَ القلب بما كتم
وسال الدمعُ وضللتُ فرقدي
تذكرتُ الحروبَ وأنيابِها
وما أنجبت من شُئمٍ أسودِ
لا يعرفُ الوطن إلا من افتقده
فضاع الوطن كيف لا افتقدِ
شاخ في شرخِ الشباب
آآآآآآآآآآآآآهه لو لم يذهبِ
تركوه على ما تركوه عليه
فلو تركوا مكانه جسدي
فمنِك أرضُ القيامةِ يا وطني
وإليكَ قد أوحى النبي
بقطراتِ الدمعِ كتبتُ قصيدتي
ضِعتَ فلا تُعيدُكَ كتابةٌ ولا كُتُبَ
محمد الفرج
أنظر في سماء اليومَ والغدِ
وكيف ركعنا أمامهم خانعين
وجاروا حتى على البحر والزبدِ
وتركتُ السهادَ بين الجفونِ
وخِلتُ أن جهنمَ مرقدي
فضاقَ القلب بما كتم
وسال الدمعُ وضللتُ فرقدي
تذكرتُ الحروبَ وأنيابِها
وما أنجبت من شُئمٍ أسودِ
لا يعرفُ الوطن إلا من افتقده
فضاع الوطن كيف لا افتقدِ
شاخ في شرخِ الشباب
آآآآآآآآآآآآآهه لو لم يذهبِ
تركوه على ما تركوه عليه
فلو تركوا مكانه جسدي
فمنِك أرضُ القيامةِ يا وطني
وإليكَ قد أوحى النبي
بقطراتِ الدمعِ كتبتُ قصيدتي
ضِعتَ فلا تُعيدُكَ كتابةٌ ولا كُتُبَ
محمد الفرج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق