بقلم /اميرة ابراهيم /
أريدك نهراً يروي عطش سنيني
أريدك بركاناً يفجر نيراني
اغمرني دفئاً
ضوءاً لظلمتي
لحناً لأوتاري
لنزرع العشق
وأعلن إدماني
أريدك بركاناً يفجر نيراني
اغمرني دفئاً
ضوءاً لظلمتي
لحناً لأوتاري
لنزرع العشق
وأعلن إدماني
الهروب///بقلم الاديبة /// //ياسمين غمري // أركض هاربة من صدى ضحكة كانت لي ... تائهة في ممرات مدينة لم تعد لي.. وحزني يتدفق مثل نهر...
-
قداحة جالستني ولساعات روت لي بالتفاصيل الخطيرة. أحداث قصتها المشوقة المثيرة. بين شاردة وأخری تتلعثم حسرةً وتريق عبرة. وهي تذكر غدره...
-
بحر عشقك ..... ......................... وتجول عيني بعيدا ، في بحر العشق الازلي وصارت قافيتي ، لا تحيا بدونك .. مؤلم وجع حروفي تثي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق