" تبسّم الرّبيع "
أصبحْتُ في الحياة أُدخّر المواسم
حتّى بَدَت الذّبول تَتَبسَّما
نَوْرُ الورود تفتَّحت مُخضرّة
لِيسْتفيِقَ الإِشراق في الكون مُبسَّما
هذه شمس الأَصيل تُدَغدِغ الزَّخما
و بياضُ الموج فوق الشُّطوط تَلاطَما
و ذاك الرَّبيع الجميلُ بِحُلّته
يُؤْسِر اللُبّ بِأَزرار التَّبرعُما
تنفَّس الصُّبح و ارتوى بِشغبٍ
ينثُر النّدى على البَتَلات و يلْثُما
نسيم عليلٌ و طِيبٌ في أرجائه
يَكسُو الإِخضِرار لِيَزدَان و يَنْعما
" حياة بوطناش "
أصبحْتُ في الحياة أُدخّر المواسم
حتّى بَدَت الذّبول تَتَبسَّما
نَوْرُ الورود تفتَّحت مُخضرّة
لِيسْتفيِقَ الإِشراق في الكون مُبسَّما
هذه شمس الأَصيل تُدَغدِغ الزَّخما
و بياضُ الموج فوق الشُّطوط تَلاطَما
و ذاك الرَّبيع الجميلُ بِحُلّته
يُؤْسِر اللُبّ بِأَزرار التَّبرعُما
تنفَّس الصُّبح و ارتوى بِشغبٍ
ينثُر النّدى على البَتَلات و يلْثُما
نسيم عليلٌ و طِيبٌ في أرجائه
يَكسُو الإِخضِرار لِيَزدَان و يَنْعما
" حياة بوطناش "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق