موسوعة هيثم حسن السطوف الأدبية

الاثنين، 22 يناير 2018

يِّأَّّسلَيِّلَةّ أّلَنِجِوِمَ
فِّيِّ أّحٌصٌأّنِ
أّلََّقِمَر
ياسَارقةُ الأقْمَار
 فَوْق
سُطوح الْفِتنة
ياحَكايا الشّمس
 في كبّدِ
 السّمَاء وحْدكِ
آنت منْ تُغمِس
 خَيالُي التّائِه
في أنهأّر
 السكر
أرى بـ عيِّنِيِّګ
 إمتدأّدِ
ملأّمَحي وِبِيِّنِ أّصٌأّبِعٌيِّ
ألف إعزوفة
تُراقص مَشأّعٌريِّ
 و تحتّضّنِ
ترآنيمي
 أنتي أّرقِى
 حګأّيِّةّأتنفس
من حروفها،
 اتلذذ بوجِوِدِهِأّ
 ﻻ استطيع
 فراقها،
أنتي أمر عجزت
عن تفَّسيِّرهِ
بكل نبضّأّتّيِّ.
أحتضـان يـديك
 َروِأّيِّةّ
خرافيـه
 أشبه بحباتّ أّلَمَطّر
 ورائحـة عطّرګ
بينهم أشٍبِهِ
بـِ المستحيـل...!
وَ الـفَرآشـَأت أدرَكَت
 أنَ شـِفـَأه الاَرضِ
أغوَت قـَدميكِ
 فـَ قـبَلتهـَـأ ..
مَعَكَ أَنْتَ يَا حب قَلْبِيْ
آمَنْتُ آنِّ
الْدِفْءْ الْذِيِّ مِنْ
خِلَالْ نَبْضِكَ
هُوَ الْأَجْمَلْ
وَ الْأَقْرَب
ْ لِـ رُوْحِيِّ
لَا تَكْتَمِلَ رُوحِيَّ
 إلّا بتوأمة
 رَوْحِكِ
وَقَطْرَاتُ مِنْ مَاءِ
وجنتيكِ
عِطْرًا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الهروب///بقلم الاديبة /// //ياسمين غمري  // أركض هاربة من صدى ضحكة كانت لي ... تائهة في ممرات مدينة لم تعد لي.. وحزني يتدفق مثل نهر...