ميلادك ميلادي......
عام بعد عام.....
وهذا الميلاد الغريب.....
والصمت الرهيب...
يستفزني..
يسألني عن تلك الصباحات.....
وشوق آلأيام....
ثم يرميني من كنانته....
بعض السهام....
ويمر ببابي مرور الكرام....
والسؤال عن عينيك....
بات ضربا من الخيال....
فتتمرد عندي الحروف....
وتتمزق عذرية الأحلام....
في غربتي....
ويفجر صمتي...
ليرتل من ثغر الكلام....
احلى قصائد الحب والسلام...
ويمر صدى الشوق...
ويحفر في ذاكرة الأعوام....
لتلك العيون البريئة....
من فرط الحنين...
فأشتاق لصوتك الخافت...
في ليل أتعبه الأنين....
فأجتاز حدودك....
لعلني اسبق القدر.....
وأزرع بين شفتيك زهرة...
لنقيم للميلاد إحتفالا.....
ونعيد اللقاء والوصالا.....
ويمضي ....
عام بعد عام.....
ورسائل الشوق..
يتيمة تغتال ....
في الظلام....
ليتك.....
تعودين....
ليعود بيننا السلام...
أو أبقى مقيد اليدين....أ
أمام عينيك....
ألوذ بالصمت والأعتصام....
عام بعد عام.....
....نزار الريكاني.....
عام بعد عام.....
وهذا الميلاد الغريب.....
والصمت الرهيب...
يستفزني..
يسألني عن تلك الصباحات.....
وشوق آلأيام....
ثم يرميني من كنانته....
بعض السهام....
ويمر ببابي مرور الكرام....
والسؤال عن عينيك....
بات ضربا من الخيال....
فتتمرد عندي الحروف....
وتتمزق عذرية الأحلام....
في غربتي....
ويفجر صمتي...
ليرتل من ثغر الكلام....
احلى قصائد الحب والسلام...
ويمر صدى الشوق...
ويحفر في ذاكرة الأعوام....
لتلك العيون البريئة....
من فرط الحنين...
فأشتاق لصوتك الخافت...
في ليل أتعبه الأنين....
فأجتاز حدودك....
لعلني اسبق القدر.....
وأزرع بين شفتيك زهرة...
لنقيم للميلاد إحتفالا.....
ونعيد اللقاء والوصالا.....
ويمضي ....
عام بعد عام.....
ورسائل الشوق..
يتيمة تغتال ....
في الظلام....
ليتك.....
تعودين....
ليعود بيننا السلام...
أو أبقى مقيد اليدين....أ
أمام عينيك....
ألوذ بالصمت والأعتصام....
عام بعد عام.....
....نزار الريكاني.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق