الحب قوقعة القلب ..
الخليقة ..
معجون الأفق
لا ينكفئُ عند الهُناك
تنقل الـهُـنا رشفة جدول
تبصر شفة ابتسمت تعصر الكروم
وفراشة النبيذ تموء بـ الحب حدّ الوشوشات
اندلاعاً تقطف البرتقال أغنيات لاتنام فوق الودق
الليل ..
حدس الهُنا
قرمزي الوضوء
كـ جدوى الهُناك حواساً
يؤنث البنفسج صبيحة صوتٍ
ينشنش الحين آلهةً تربك الياسمين
تفتح نوافذ القمر إنحناءة مثمرة الموشحات بكِ
الزمزمة ..
قوت الرحمة
قشعريرة خبز النداء
تحنطُ ملحاً متبتل الرقصات
متكوراً يرتل الهُنا في مسارات الهُناك
ينتظر جنين الندى مشوباً بـ الإكتمال جواباً
كما البيّن يرتدي فستان الحيّن سهرةً وشهقة صخبْ
جاثيةُ ..
قوقعة القلب
يعتمرها هيئة طيف
كـ الهنا كستنائي هالته مجازاً
يبدد الهُناك حقيقة حياة و طفلة
و جهاز السونار يرصد نبضاتي كفناً
مـتلكئاً مفعماً كـ أرملة الكبريت نـجـاة برد
لأحتكر التوحدّ بكِ متشرداً بـ خشونة الوقت شقوقاً
البصّمة ..
رسائل مطر
غادرت أبواب العطر
تشاكس مفاصل الغيمة نشوةً
تشطر خزانة الورق واقعاً و اقتباساً
كـ البيّن يترنح مع صولجانات الحيّن الهادرة
قميصاً من صبر يصطفك الهمس بأجندة الماء تقويماً
،،، لو يعلم الناي عُمق المحبِ لإبتهل مع نوتات الهُنا
تعويذة بـ أوتار المدى و اللامدى جريئة بحجم
الهُناك ،،،
الحنين ..
وشاية الجنون
يستلذ بـ اتزان الخمر
تغاريد مشدودة متسقة الكتف
نشوى هادئة الفضيحة بـ ثغر القواميس
وشبق الأنامل لا يشيخ مغروساً بـ الهُنا حديثاً
كـ زفرة الحيّن الباسم محافل فرحة بـ الهُناك كنايةً
تماماً كـ هبوب البيّن في ركن اللمسة غارق بطلاء الثواني
الحيّن ..
شريعة المواويل
طواف الأكف الناعمة
المتورطة بـ صلاة الرسول نحتاً
تُحلق سكرى تـثـرثـر عرافة النبوءات
صلاة غمام تشبه إيقاع البداية و صدى الشهيد
و إسراء الهُناك يربي طيفاً يهدهد عذوبة المجامر بالهُنا
،، البيّن ناطور مرقط بـ مسمار الصبر متأبطاً أبجديات الأرز طرقات و ممرات رخيمة عطشى كـ المرسى يداعب شموع الحنّاء بـ ميناء روايةً سمراء تختم أنساب التمر حباً ،،
البيادر ..
بكارة الحقول
تروي شهوة الرذاذ
مخاضاً منكمشاً يستثني الملل
يمتص عبثية الشرفات فصلاً نشطاً
احتمالات الحين لا تغفو و لا تهدأ و لا تشبع
و الهنا مريمي النور يستجدي ضفائر الكرز بـ الهناك أزلاً
أنتِ شعائري و ،، فاتحة الصحو ،، ،،مضرجاً بكِ،،
تقاسميني ،، المد و الجزر ،، تقرع بحر الأماني لهجة ،، تخامرني عمراً،،
Francwa Ezzoh Alrhebani
1/1/2018
الخليقة ..
معجون الأفق
لا ينكفئُ عند الهُناك
تنقل الـهُـنا رشفة جدول
تبصر شفة ابتسمت تعصر الكروم
وفراشة النبيذ تموء بـ الحب حدّ الوشوشات
اندلاعاً تقطف البرتقال أغنيات لاتنام فوق الودق
الليل ..
حدس الهُنا
قرمزي الوضوء
كـ جدوى الهُناك حواساً
يؤنث البنفسج صبيحة صوتٍ
ينشنش الحين آلهةً تربك الياسمين
تفتح نوافذ القمر إنحناءة مثمرة الموشحات بكِ
الزمزمة ..
قوت الرحمة
قشعريرة خبز النداء
تحنطُ ملحاً متبتل الرقصات
متكوراً يرتل الهُنا في مسارات الهُناك
ينتظر جنين الندى مشوباً بـ الإكتمال جواباً
كما البيّن يرتدي فستان الحيّن سهرةً وشهقة صخبْ
جاثيةُ ..
قوقعة القلب
يعتمرها هيئة طيف
كـ الهنا كستنائي هالته مجازاً
يبدد الهُناك حقيقة حياة و طفلة
و جهاز السونار يرصد نبضاتي كفناً
مـتلكئاً مفعماً كـ أرملة الكبريت نـجـاة برد
لأحتكر التوحدّ بكِ متشرداً بـ خشونة الوقت شقوقاً
البصّمة ..
رسائل مطر
غادرت أبواب العطر
تشاكس مفاصل الغيمة نشوةً
تشطر خزانة الورق واقعاً و اقتباساً
كـ البيّن يترنح مع صولجانات الحيّن الهادرة
قميصاً من صبر يصطفك الهمس بأجندة الماء تقويماً
،،، لو يعلم الناي عُمق المحبِ لإبتهل مع نوتات الهُنا
تعويذة بـ أوتار المدى و اللامدى جريئة بحجم
الهُناك ،،،
الحنين ..
وشاية الجنون
يستلذ بـ اتزان الخمر
تغاريد مشدودة متسقة الكتف
نشوى هادئة الفضيحة بـ ثغر القواميس
وشبق الأنامل لا يشيخ مغروساً بـ الهُنا حديثاً
كـ زفرة الحيّن الباسم محافل فرحة بـ الهُناك كنايةً
تماماً كـ هبوب البيّن في ركن اللمسة غارق بطلاء الثواني
الحيّن ..
شريعة المواويل
طواف الأكف الناعمة
المتورطة بـ صلاة الرسول نحتاً
تُحلق سكرى تـثـرثـر عرافة النبوءات
صلاة غمام تشبه إيقاع البداية و صدى الشهيد
و إسراء الهُناك يربي طيفاً يهدهد عذوبة المجامر بالهُنا
،، البيّن ناطور مرقط بـ مسمار الصبر متأبطاً أبجديات الأرز طرقات و ممرات رخيمة عطشى كـ المرسى يداعب شموع الحنّاء بـ ميناء روايةً سمراء تختم أنساب التمر حباً ،،
البيادر ..
بكارة الحقول
تروي شهوة الرذاذ
مخاضاً منكمشاً يستثني الملل
يمتص عبثية الشرفات فصلاً نشطاً
احتمالات الحين لا تغفو و لا تهدأ و لا تشبع
و الهنا مريمي النور يستجدي ضفائر الكرز بـ الهناك أزلاً
أنتِ شعائري و ،، فاتحة الصحو ،، ،،مضرجاً بكِ،،
تقاسميني ،، المد و الجزر ،، تقرع بحر الأماني لهجة ،، تخامرني عمراً،،
Francwa Ezzoh Alrhebani
1/1/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق