........... رصيف الصمت ..............
شظايا التَتَيُّم العنيدة ....
تمازح الإرتطام الوفي ....
تحتضن الذنب ....
و الخصام التليد ....
خض حفريات العتاب ....
تحت مطر الظنون .....
انتشلت بقايا عشق من طين .....
يقتنص الذنب الضيق .....
فتوارت وصية العتاب ....
تحت عناقيد الدموع ....
هناك يعكف سيلان الشوق .....
و أنا جثة حائرة ....
تستقر على رصيف الصمت ....
رصيف اشتاق عثراتي ....
يلتف بحاجز الإبصار ....
راكدة القمم تئن ....
تسقي معزفي ....
ضيقة الوصال مترددة ....
بين أعذار متشابكة ....
شاهقة مترامية الجفون ....
تتلصصها بصمات الذكريات ....
مستجيرة بإخلاص الرجاء ....
مستكبرة كينونة القلب ....
تتقاطر بطيبة الصبابة ....
كيف أرفض من تلقته عيني ....
على أورام خصام ....
يخدش بصمات خصالي ....
فأقتات من غبار الذكريات ....
و بقايا ذبالة الإخلاص ....
.... بقلمي ..... حركات عبد الكريم .....
............... القلم الأزرق ................
شظايا التَتَيُّم العنيدة ....
تمازح الإرتطام الوفي ....
تحتضن الذنب ....
و الخصام التليد ....
خض حفريات العتاب ....
تحت مطر الظنون .....
انتشلت بقايا عشق من طين .....
يقتنص الذنب الضيق .....
فتوارت وصية العتاب ....
تحت عناقيد الدموع ....
هناك يعكف سيلان الشوق .....
و أنا جثة حائرة ....
تستقر على رصيف الصمت ....
رصيف اشتاق عثراتي ....
يلتف بحاجز الإبصار ....
راكدة القمم تئن ....
تسقي معزفي ....
ضيقة الوصال مترددة ....
بين أعذار متشابكة ....
شاهقة مترامية الجفون ....
تتلصصها بصمات الذكريات ....
مستجيرة بإخلاص الرجاء ....
مستكبرة كينونة القلب ....
تتقاطر بطيبة الصبابة ....
كيف أرفض من تلقته عيني ....
على أورام خصام ....
يخدش بصمات خصالي ....
فأقتات من غبار الذكريات ....
و بقايا ذبالة الإخلاص ....
.... بقلمي ..... حركات عبد الكريم .....
............... القلم الأزرق ................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق