فاتحةُ الأشياءِ ............... " هو , هي "
ب "منْ أنتِ " ...!! إغفاءاتُ اللاواقعيةِ
تحت أمطاركِ الثملى تستفزُّ أرضي
عبقاً ينمو ويتكاثر ُ
عندَ بوابات ِ
أنفاسي
نشقُ كلماتٍ .ٍ..
تغيرُ العرفَ ... / تحركُ السكونَ ... /
تعبئُ صمتي المحرم َّ
في بركِ الجنونِ,
لتعلو ..فتعلو
لمداكِ غابات ُ
حواسٍّ
ب " من أنتِ " ...!! تنملاتُ اللاواعية ِ
بين فيض كفيكِّ والنسيمُ بوجنتي
حلما لازورديا يحلق ُ
بي أسراب َ
فراشات ٍ
ينبشُ من رحم ِالكتمانِ سرَّ معزوفة ٍ
من قرعِ عطرك ِعلى طبولِ نبضي
من سبيلي إليكِ كلما ....
زمْهرَ الليلُ, كلما .....
اشتعلتْ رقصاً
عيدان ُ
النرجس ِ
"من أنتِ" , سيحكيها النخيلُ للنخيلِ
عطشُ أصابعٍ ترنّحت ْ
نوارسُها عندَ قافية ِ
عينيكِ
يانظرةَ شوقٍ ناعسة ٍ, يملؤُني عطرُها
مزيجاً منْ خمر ٍ
وعصير ُ
ورد ٍ
"من أنتِ" , ستزرعُ لفؤادي أذرعةَ لهفةٍ
بلا نهاية مابين صيفٍ وبردٍ
تهبُّ الكمنجات ُعزفا ً
بيديك ِ
يالطافةَ همسٍ تعبث ُبمشاويرِ المروجِ
تثيرُ بين شفتي َ
رنينَ
الشّهدِ
ليلكيةُ الأنوثة .ِ..
ملامحكُ على مهلٍ تُفتّح ُورودَ الصباح ِ,
والرموشُ تضفرُ جدائلَ النورِ ,
ومشيكُ أغنياتٍ .ٍ...
تلاحق ُالتياع َ
النايات ِ
من نبرة ِعصفورٍ على مقاسِ هبوبِ الوتر ِ
توشوشني بتغاريد ِ
الأمنيات
أملي الجميل ُ...
على مهل رتق النصفين سأنصتُ بهدوء
لقصيدة ٍمن اشتعالِ الشمسِ نارا ....
ومن فمي نهرا يرنّم ُ
بلونِ تشرين َ
تقولُكِ ...
بأبجدياتِ عشق ٍتصيب ُالمرآةَ بالخدرِ
أحبكُ يامن تشبهني
بفاتحة ِ
أشيائي ب ...................." من أنتِ "
عرسُ نبضي ...
على مهلِ هروب ِالعينين سأرشفُ الليل َ
محاوراً السهرَ / مُحيكاً إسوارة ً...
أُلبِسُها معصمكِ المُتغندِر ِ
بالشغفِ / المتوضئِ
برقصِ الغَجرِ
تُحيلني ...
قصيدةً ثملةً تُراقِصكِ يا قامةَ السحرِ
قالتك حبك أسمى من هذا كله
فحبكُ فاتحةُ
أشيائي
ب ............................ " من أنتِ "
.......................................................
أحمد أبو الفوز
ب "منْ أنتِ " ...!! إغفاءاتُ اللاواقعيةِ
تحت أمطاركِ الثملى تستفزُّ أرضي
عبقاً ينمو ويتكاثر ُ
عندَ بوابات ِ
أنفاسي
نشقُ كلماتٍ .ٍ..
تغيرُ العرفَ ... / تحركُ السكونَ ... /
تعبئُ صمتي المحرم َّ
في بركِ الجنونِ,
لتعلو ..فتعلو
لمداكِ غابات ُ
حواسٍّ
ب " من أنتِ " ...!! تنملاتُ اللاواعية ِ
بين فيض كفيكِّ والنسيمُ بوجنتي
حلما لازورديا يحلق ُ
بي أسراب َ
فراشات ٍ
ينبشُ من رحم ِالكتمانِ سرَّ معزوفة ٍ
من قرعِ عطرك ِعلى طبولِ نبضي
من سبيلي إليكِ كلما ....
زمْهرَ الليلُ, كلما .....
اشتعلتْ رقصاً
عيدان ُ
النرجس ِ
"من أنتِ" , سيحكيها النخيلُ للنخيلِ
عطشُ أصابعٍ ترنّحت ْ
نوارسُها عندَ قافية ِ
عينيكِ
يانظرةَ شوقٍ ناعسة ٍ, يملؤُني عطرُها
مزيجاً منْ خمر ٍ
وعصير ُ
ورد ٍ
"من أنتِ" , ستزرعُ لفؤادي أذرعةَ لهفةٍ
بلا نهاية مابين صيفٍ وبردٍ
تهبُّ الكمنجات ُعزفا ً
بيديك ِ
يالطافةَ همسٍ تعبث ُبمشاويرِ المروجِ
تثيرُ بين شفتي َ
رنينَ
الشّهدِ
ليلكيةُ الأنوثة .ِ..
ملامحكُ على مهلٍ تُفتّح ُورودَ الصباح ِ,
والرموشُ تضفرُ جدائلَ النورِ ,
ومشيكُ أغنياتٍ .ٍ...
تلاحق ُالتياع َ
النايات ِ
من نبرة ِعصفورٍ على مقاسِ هبوبِ الوتر ِ
توشوشني بتغاريد ِ
الأمنيات
أملي الجميل ُ...
على مهل رتق النصفين سأنصتُ بهدوء
لقصيدة ٍمن اشتعالِ الشمسِ نارا ....
ومن فمي نهرا يرنّم ُ
بلونِ تشرين َ
تقولُكِ ...
بأبجدياتِ عشق ٍتصيب ُالمرآةَ بالخدرِ
أحبكُ يامن تشبهني
بفاتحة ِ
أشيائي ب ...................." من أنتِ "
عرسُ نبضي ...
على مهلِ هروب ِالعينين سأرشفُ الليل َ
محاوراً السهرَ / مُحيكاً إسوارة ً...
أُلبِسُها معصمكِ المُتغندِر ِ
بالشغفِ / المتوضئِ
برقصِ الغَجرِ
تُحيلني ...
قصيدةً ثملةً تُراقِصكِ يا قامةَ السحرِ
قالتك حبك أسمى من هذا كله
فحبكُ فاتحةُ
أشيائي
ب ............................ " من أنتِ "
.......................................................
أحمد أبو الفوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق