حديثُ العيونِ
أَخْبِريني ...
عن حديثِ العيون ِ
لمَ يُنْشِيني ..!"
يُنادِيني ...
في الحيِ يُسْمِعُني
هَمسَ المُحبين َ
كالدالياتِ
تُضْحِكُني
تُبْكِيني
يَفز .ُّ..
في مدنِ العُشاقِ
ثائِرا الجِنّ َ
في عَقلي
صَولات ٍ
تُرْديني
يُطْعم ُ..
جِياعَ الروحِ
بَساتينا ًمن
اللوحات ِ
خُرافيٌ
شَفيف ٌ
كثيف ُالصدق ِواللينِ
ريفيٌ
نبيذيٌ
يشربُ منْ وَهج ِ
الأَحداق ِ
قطرات ٍ
تَرْويني
ويَصْلبِني عِطرُه ُ
المخمورَ
يَصرعُني رمقَه ُ
المغمورَ
حياءً
يُميتُني
يُحْييني
حَدِّثيني ...
عن تلكَ الأرْنَبيّات ِ
الناعساتِ
لمَ تُدَلِلُني
حُلماً
مَجنونا ً
تُبْقيني
عنْ تلكَ الأُرفَلِيات ِ
المُهَدهِداتِ
لمَ تُمَوْسِقُني
طربا ً
شادياً
تُلحِنيني
عنْ أحاديثِ القهوة ِ
وسُكر الكلماتِ
لمَ تُؤَدِّبُني
شِعرا ً
مُهَلوِسا ً
تُؤنِّقيني
وتُسْمِعيني ...
رنينَ اللونِ الأبيض ِ
بينَ قديفة ِ
المساءِ
بصوت ِ
عِطري
بنايٍ
زَهري ٍ
من سُولافة ِ
الرَجَفات ِ
لأَكْتبك ..
كالصبحِ المُسالِ
"آهٍ منْ حديثِ العيون ِ" ...... وتَكتُبيني ..!"
...............................................
أحمد أبو الفوز
أَخْبِريني ...
عن حديثِ العيون ِ
لمَ يُنْشِيني ..!"
يُنادِيني ...
في الحيِ يُسْمِعُني
هَمسَ المُحبين َ
كالدالياتِ
تُضْحِكُني
تُبْكِيني
يَفز .ُّ..
في مدنِ العُشاقِ
ثائِرا الجِنّ َ
في عَقلي
صَولات ٍ
تُرْديني
يُطْعم ُ..
جِياعَ الروحِ
بَساتينا ًمن
اللوحات ِ
خُرافيٌ
شَفيف ٌ
كثيف ُالصدق ِواللينِ
ريفيٌ
نبيذيٌ
يشربُ منْ وَهج ِ
الأَحداق ِ
قطرات ٍ
تَرْويني
ويَصْلبِني عِطرُه ُ
المخمورَ
يَصرعُني رمقَه ُ
المغمورَ
حياءً
يُميتُني
يُحْييني
حَدِّثيني ...
عن تلكَ الأرْنَبيّات ِ
الناعساتِ
لمَ تُدَلِلُني
حُلماً
مَجنونا ً
تُبْقيني
عنْ تلكَ الأُرفَلِيات ِ
المُهَدهِداتِ
لمَ تُمَوْسِقُني
طربا ً
شادياً
تُلحِنيني
عنْ أحاديثِ القهوة ِ
وسُكر الكلماتِ
لمَ تُؤَدِّبُني
شِعرا ً
مُهَلوِسا ً
تُؤنِّقيني
وتُسْمِعيني ...
رنينَ اللونِ الأبيض ِ
بينَ قديفة ِ
المساءِ
بصوت ِ
عِطري
بنايٍ
زَهري ٍ
من سُولافة ِ
الرَجَفات ِ
لأَكْتبك ..
كالصبحِ المُسالِ
"آهٍ منْ حديثِ العيون ِ" ...... وتَكتُبيني ..!"
...............................................
أحمد أبو الفوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق