كان المتنفس ورقة
رامي الحماد
كان ..
حتى أصبح إدمان ..
على أسطح الورق ..
في شوارعها ..
تجسد الحب المستحيل ..
وروعة المكان ..
نعانق السحب ..
حروف تشبه الشهب ..
ما لم نستطع امتلاكه نكتبه ...
يمضي القلم ليرينا عجائبه ..
عجبي على ورق ..
يحتضن آمال إنسان ...
لا أدون ...
هذا القلم يدون ..
قصصا وحكايا يهذي ويكون ..
صدق أو لا تصدق أيها القارئ ...
انا المسكين وهو المهون ..
لأقص عليكم اهاجيس القلم ..
وأنا في غاية البؤس والألم ..
اعتبروني محاميه ..
اعتبروني الصديق الذي ظُلم ..
عاش القلم بين أنامل صديقته ..
عاش سيدا في شوارع اسطرة ..
عطرا حبره ...
حين يخطوا ..
ويسكن النفس الطمأنينة والأمان ....
رامي الحماد
كان ..
حتى أصبح إدمان ..
على أسطح الورق ..
في شوارعها ..
تجسد الحب المستحيل ..
وروعة المكان ..
نعانق السحب ..
حروف تشبه الشهب ..
ما لم نستطع امتلاكه نكتبه ...
يمضي القلم ليرينا عجائبه ..
عجبي على ورق ..
يحتضن آمال إنسان ...
لا أدون ...
هذا القلم يدون ..
قصصا وحكايا يهذي ويكون ..
صدق أو لا تصدق أيها القارئ ...
انا المسكين وهو المهون ..
لأقص عليكم اهاجيس القلم ..
وأنا في غاية البؤس والألم ..
اعتبروني محاميه ..
اعتبروني الصديق الذي ظُلم ..
عاش القلم بين أنامل صديقته ..
عاش سيدا في شوارع اسطرة ..
عطرا حبره ...
حين يخطوا ..
ويسكن النفس الطمأنينة والأمان ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق