---حواريّة *( بين عاشقين )* شعر :
بقلم الشاعر //حسين المحمد //سوريا
---------------------------
هو :
------
قلبي يثورُ كثورة البركانِ
ماعدتُّ أحملُ كثرةَ الأحزانِ
ياوردةً بالعطرِ فاح أريجُها
ياجلّنارا ، زهرةَ البستانِ
أفديكِ فاتنتي أحبّكِ طفلةً
أُهدي إليكِ مودّتي ، وحناني
وأريكِ من قلبي ارتعاشةَ عاشقٍ
وأحسُّ أنّكِ ، أوّلٌ لاثاني
وأكادُ ألمحُ في العيونِ حكايةً
ويكادُ يعثرُ في الكلامِ ، لساني
فأنا فتاتي في رضابكِ هائمٌ
كالشّهدِ يقطرُ في فمِ الظمآنِ
فلعلّ قلبكِ أن يرقَّ لحالتي
وأشمُّ منكِ الوردَ والريحانِ
وأهيمُ في دنياكِ هيمةَ عاشقٍ
عرف الهوى ، طفلاً ودون ثمانِ
-------------------
هي :
-----------
لا لن أبوحَ بسرِّ حبّكَ لحظةً
وإليكَ وحدكَ قد يشيرُ بناني
فالحبّ عالمنا ونحن بلابلٌ
عشنا على التغريد والألحان
وكعاشقين معا على درب الهوى
لانفضحُ الأسرارَ بالكتمانِ
وأكادُ أجزمُ أنّ قلبي عاشقٌ
وأكادُ أشعرُ أنّ قلبكَ جانِ
إن أدمعت عيناكَ خفتُ من اللظى
أن يحرقَ الأحلامَ في أجفاني
والقلب إن عرف الهوى فلطالما
يرنو إليكَ دقائقا وثوانِ
مازلتُ أذكرُ أنّ حبكَ قاتلي
قلبي سيبقى دائمَ الخفقانِ
ياليتَ هذا الكونُ يُمسي عاشقاً
حتّى يعودَ المجدُ ، للإنسانِ -----------------------------------
الشاعر : حسين المحمد - سوريا - حمااااة
محردة -- جريجس -----10/9/2017 م
بقلم الشاعر //حسين المحمد //سوريا
---------------------------
هو :
------
قلبي يثورُ كثورة البركانِ
ماعدتُّ أحملُ كثرةَ الأحزانِ
ياوردةً بالعطرِ فاح أريجُها
ياجلّنارا ، زهرةَ البستانِ
أفديكِ فاتنتي أحبّكِ طفلةً
أُهدي إليكِ مودّتي ، وحناني
وأريكِ من قلبي ارتعاشةَ عاشقٍ
وأحسُّ أنّكِ ، أوّلٌ لاثاني
وأكادُ ألمحُ في العيونِ حكايةً
ويكادُ يعثرُ في الكلامِ ، لساني
فأنا فتاتي في رضابكِ هائمٌ
كالشّهدِ يقطرُ في فمِ الظمآنِ
فلعلّ قلبكِ أن يرقَّ لحالتي
وأشمُّ منكِ الوردَ والريحانِ
وأهيمُ في دنياكِ هيمةَ عاشقٍ
عرف الهوى ، طفلاً ودون ثمانِ
-------------------
هي :
-----------
لا لن أبوحَ بسرِّ حبّكَ لحظةً
وإليكَ وحدكَ قد يشيرُ بناني
فالحبّ عالمنا ونحن بلابلٌ
عشنا على التغريد والألحان
وكعاشقين معا على درب الهوى
لانفضحُ الأسرارَ بالكتمانِ
وأكادُ أجزمُ أنّ قلبي عاشقٌ
وأكادُ أشعرُ أنّ قلبكَ جانِ
إن أدمعت عيناكَ خفتُ من اللظى
أن يحرقَ الأحلامَ في أجفاني
والقلب إن عرف الهوى فلطالما
يرنو إليكَ دقائقا وثوانِ
مازلتُ أذكرُ أنّ حبكَ قاتلي
قلبي سيبقى دائمَ الخفقانِ
ياليتَ هذا الكونُ يُمسي عاشقاً
حتّى يعودَ المجدُ ، للإنسانِ -----------------------------------
الشاعر : حسين المحمد - سوريا - حمااااة
محردة -- جريجس -----10/9/2017 م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق